الجمعة، مايو 4

عابثون أم مغيرون؟

تُرى، هل نحن عابثون؟ عندما نكتب ونتحدث، هل هو فقط تمرين أجوف عبثي عقيم من حرية التعبير عن الرأي؟ أم أننا نؤثر في بعضنا البعض؟ هل غير أحدنا رأيه في شيء ما خلال السنة ونصف السابقة؟ أما أن حقيبتنا الفكرية اليوم كما كانت دائما؟

—ياسين رُكَّه

ليست هناك تعليقات: