يقولون لنا لا تلوموا باسم يوسف، ولكن لوموا الأمثال السيئة في التيار الإسلامي ومجال الدعوة. نقول لهم: بهذا المنطق، المفترض أن أسبّ أنا علياء المهدي بأقذر السباب، ثم أسبّ بعدها أيضاً كل الليبراليين في مصر وأجعل منهم جميعاً أضحوكة. وإن لامني أحد، لكان من حقّي وقتها أن أقول: لا تلوموني أنا، بل لوموا علياء المهدي وغيرها، الأمثلة السيئة في التيار الليبرالي. منطق سليم؟
ما لكم، كيف تحكمون؟
—ياسين رُكَّه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق